A SECRET WEAPON FOR اضطراب القلق الاجتماعي

A Secret Weapon For اضطراب القلق الاجتماعي

A Secret Weapon For اضطراب القلق الاجتماعي

Blog Article



الإفراط في تحليل التفاعلات الاجتماعية والأخطاء المتصورة

وأحياناً قد يكون من الصعب ملاحظة هذا المرض عند الأطفال، حيث أن أغلب المصابين به يكونون أطفال هادئين ولا يثيرون المشاكل في المدرسة، ولا يتحدثون عن المخاوف التي يعانون منها، لذا ننصح في حالة ملاحظة أي أعراض غير اعتيادية على الطفل، بضرورة استشارة طبيب مختص لعمل اللازم.

يشار أحياناً لمصطلح اضطراب القلق الاجتماعي بالرهاب الاجتماعي أو الفوبيا الاجتماعية، ويعرف بأنه نوع من الاضطرابات التي تسبب خوفاً شديداً من الظروف الاجتماعية المحيطة.

وقد يكون لدى الأشخاص ذوي اللوزة مفرطة النشاط استجابة عالية للخوف، ما يسبب زيادة القلق في المواقف الاجتماعية.

وقد يكون هذا الخوف والإرباك لدى من يعانون من الرهاب الاجتماعي مصاحبًا لمواقف بسيطة لا تحتمل ذلك، مثل: الانتظار بين الناس، أو شراء حاجيات والتعامل مع الباعة، وغير ذلك من المواقف اليومية. يدرك المصابون بأن شعورهم بالخوف والقلق لا يستند على أي أسباب منطقية، ولكنهم لا يستطيعون السيطرة عليه.

ومع ذلك فإن المصابين بالرهاب الاجتماعي حتى مع علمهم بهذه الحالة قد يتأخرون في طلب العلاج سنين عديدة، إما بسبب خجلهم من الحالة نفسها أو خوفاً من مواجهتها والاعتراف بوجودها.

لا يعد الشعور بالخجل أو عدم الراحة في مواقف معينة بالضرورة مؤشرًا على اضطراب القلق الاجتماعي، وبخاصة لدى الأطفال.

والرهاب الاجتماعي هو أحد اضطرابات القلق الشائعة، وعند الإصابة به يعاني المريض من القلق والخوف من بعض المواقف الاجتماعية المعينة أو كلها مثل:

العلاقات نور الإمارات الزوجية مشاهدة الأفلام الإباحية - مضارها وطرق علاج الإدمان عليها وكيفية التخلص منه كيف النفسية؟ العادة السرية - اضرار واسباب وطرق علاجها وعلاقتها بالاكتئاب كيف النفسية؟ فقدان الشغف: علامات وأسباب وعلاج والفرق بينه وبين الاكتئاب كيف النفسية؟ ماذا يقول علماء النفس عن الحب ؟ (الحب في علم النفس) تطبيق حاكيني يمكنك الوصول بسهولة إلى خدماتنا من خلال تطبيق حاكيني للهاتف المحمول.

يساعد هذا العلاج المريض بالفوبيا الاجتماعية على التحكم في شعور الخوف والقلق من خلال الاسترخاء والتنفس، كما يساعد على استبدال الأفكار السلبية بأفكار إيجابية.

من الطبيعي الشعور بالتوتر في بعض المواقف الاجتماعية. فعلى سبيل المثال، قد يسبب الخروج في موعد عاطفي أو إلقاء عرض تقديمي الشعور بتوتر كبير. ولكن في حالة اضطراب القلق الاجتماعي - الذي يُطلق عليه أيضًا الرهاب الاجتماعي - تسبب التعاملات اليومية قلقًا بالغًا، وارتباكًا وشعورًا بالحرج بسبب الخوف من أن تكون محل مراقبة أو حكم سلبي من الآخرين.

يتضمن التشخيص عادة التقييم السريري للأعراض وتاريخ القلق الاجتماعي، مع إجراء تقييمات لاستبعاد الأسباب المحتملة الأخرى للقلق.

العلاج بالدوائي ليس حلا سحريا إذ لا يعمل على إنهاء الأعراض بمجرد تناوله، بل قد تحتاج إلى عدة أسابيع أو عدة أشهر حتى تتحسن أعراضك تحسنًا ملحوظًا.

ابتعد عن الأفكار السلبية والسيناريوهات التخيلية في عقلك من خلال التخلي عن جمل مثل " لا أعرف ما أقول وسيظن الجميع بأني أحمق، سيبدأ صوتي بالرجفان وأهين نفسي أمام الجميع".

Report this page